تُعد العقود من أهم أركان الحياة المدنية، وتشكل بنية لكل تعاون بين الجهات. ويُصدر القانون المصري عدد ضخم من القواعد التي تحكم أسلوب العقود، والسيطرة على العلاقات بين الفاعلين.

ويُشكل عقد القيم أحد أبرز العقود التي تُبرم في مصر. ويحكمه القانون المصري ب قواعد جديدة لتجنب الخيانات.

من هنا|إن أحكام الخاصة ب بطلان عقود القيم وفقًا للقانون المصري، تعد| أمرًا حيويًّا.

متطلبات صحة عقد القيمة في القانون المصري

لكي يتحقق عقد القيمة صالحاً بموجب قانون المصري، يجب وفاء مجموعة من الضوابط.

تشمل هذه الأحكام امتلاك طرفين عاقل من حيث الإدراك.

ويجب أن يكون الدافع من عقد القيمة مشروعاً وغير ممنوعاً ل الشرع.

• يجب

< الظروف التي تبطل عقود القيم>

يُعدّ فقدان الأهلية أحد أهم الأسباب التي تؤدي إلى بطلان عقود القيم. فإذا فقد الشخص الأهلية القانونية، يصبح جاهز ل إبرام عقود قانونية مُسندة.

تحديد فقدان الأهلية بمثابة أمر تؤثر بشكل مباشر على شروط عقد القيم، حيث يصبح العقد غير مدعوم.

الوصي ومسؤوليته في عقود القيم بموجب القانون المصري

يعتبر الوصي {شخصاً مسؤولاً/ممثلاً قانونياً/أشخاصاً حاملاً) للأمور المالية لشخص آخر لا يستطيع أن here يقوم {بتأدية(الواجب/المهام/الأعمال) بنفسه، و {يرتبط/يتعلق/ينطبق هذا الوصاية بموجب القانون المصري ب ( عقود القيم. و يكون الوصي ملزماً

{بالوفاء/لإنجاز/إتمام) جميع مهام/واجبات/التزامات) الواجب القيام بها في صالح الموصى به، و يلتزم الوصي بالشكل اللائق في (المعاملات/العقود/الأنشطة بصورة/دون/مع أخذ أي مصلحة {مادية/شخصية/خاصة لنفسه.

• يشمل/يؤول/يضم من

  مسؤوليات/واجبات/الالتزامات الوصي في عقود القيم :

• (إدارة/المراقبة/تنفيذ) الأموال/المدفوعات/البيانات المالية للموصى به .
• وفاء/تغطية/سداد الديون/الالتزامات/الفواتير للموصى به.
• إجراء/تنفيذ/تحقيق المعاملات/العقود/الأنشطة اللازمة في

  {مصلحة/منفعة/مركز الموصى به.

سبق بطلان عقد القيمة على المرشدين والمرشदين

بناء القيمة، أن يقوم| يَحمل, محور للإنضباط. وتساعد هذهالأحكام على تحقيق التوازن في قطاع التوجيه. لكن, الغاء هذا بناء يعمل على شلل من البيئة المجتمعية.

تأثيرات بطلان عقود القيم على المجتمع والنفوس

يُعدّ إنهاء عقود القيم حالةً تترك أثراً بعمق بال المجتمع و المجتمع. فمن بواسطة تعقيدات هذه {الأوضاع،{ تنشأ مُشكلةً في الاتصال بين الأفراد و يتحول نحو نمو لل القلق.